بغداد/ ابتهال بليبل
لقد دفعت ثمناً غالياً لتهوري واندفاعي، فبعد أن أخذت رقم هاتفه النقال بناء على طلبه، عندما كنت في السوق لشراء بعض الحاجيات، اتصلت به ليلاً، وتعرفت عليه، استمرت اتصالاتنا لأكثر من شهرين، كان يطلب مني أن التقي به، كنت ارفض في البداية خوفاً من أهلي، ولكنه اوجد لي طريقة، وهو أن التقي به ساعة خروج جميع أهلي من المنزل..